وفقا لما ذكره موقع “Space”، كانت ستة من الحمولات عبارة عن أقمار صناعية للاستشعار عن بعد للأشعة تحت الحمراء والبصرية Jilin-1 لشركة أقمار صناعية تجارية انبثقت عن معهد تابع للأكاديمية الصينية للعلوم (CAS).
كما أنه لدى Changguang Satellite Technology الآن أكثر من 70 قمراً صناعياً في المدار وتهدف إلى بناء كوكبة من 300 قمر صناعي بحلول عام 2025.
كان على متن الطائرة أيضًا Qilu-2 و Qilu-3، والتي وصفتها وسائل الإعلام الحكومية الصينية بأنها أقمار صناعية بصرية عالية الدقة وأقمار صناعية واسعة النطاق.
وهناك ثلاثة أقمار صناعية أخرى هي Golden Bauhinia Satellite ، تم تطويرها من جانب مجموعة هونج كونج لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، الأولين هما أقمار صناعية للاستشعار البصري عن بعد، في حين أن الأخير عبارة عن قمر اختبار بصري لكوكبة مخطط لها للاستخدام الزراعي.
كانت الأقمار الثلاثة الأخيرة هي Luojia-3 (01)، وهو قمر صناعي للاستشعار عن بعد لجامعة ووهان تم تصنيعه بواسطة DFH Satellite المملوكة للدولة، وقمر الاختبار العلمي BUPT-1 لجامعة بكين للبريد والاتصالات السلكية واللاسلكية والذي طورته شركة تصنيع الأقمار الصناعية التجارية Spacety؛ وقمر الاختبار التقني Tianzhi-2D لمعهد CAS للبرمجيات، الذي طورته شركة Hunan Hangsheng Satellite Technology.
وجدير بالذكر أنه تم تطوير صاروخ Long March للمهمة من جانب شركة علوم وتكنولوجيا الفضاء الصينية (CASC)، وهي شركة مقاولات فضائية ودفاعية عملاقة مملوكة للدولة.
اكتشاف المزيد من النشاما للألعاب
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
