دراسة: يمكن لمستشعر ECG بساعة أبل التنبؤ بمستوى الإجهاد بدقة
وباستخدام هذه البيانات ، تم إنشاء خوارزميات التعلم الآلي لإنشاء نموذج تنبؤ، وقال التقرير إن نماذج الإجهاد تتمتع “بمستوى عالٍ من الدقة”، لكن استدعاء أقل.
وخلصت الدراسة إلى أن ساعة أبل لديها إمكانات “واعدة” للتنبؤ بالإجهاد، وتشير إلى أنه نظرًا لأن الجهاز يجمع بيانات صحية إضافية مثل بيانات النوم والنشاط ، يمكن دمج نقاط البيانات في نماذج الإجهاد لتحسين الدقة التنبؤية، وعلاوة على ذلك، يفترض الباحثون أنه يمكن استخدام ساعة أبل للمساعدة في رعاية الصحة العقلية من خلال توفير أنشطة مثل تمارين التنفس لتعويض إشارات التوتر والاستجابة في وقت مبكر للتغيرات في الصحة العقلية ، حسبما أضاف التقرير.
وفي الوقت نفسه ، كشفت دراسة حديثة أيضًا أن ساعة أبل يمكن أن تساعد في الكشف عن أمراض القلب الصامتة، وتوضح دراسة Mayo Clinic أن ضعف القلب غالبًا ما لا يتم تشخيصه بسبب طبيعته غير المصحوبة بأعراض ، مما يعني أن الأشخاص المصابين به غير مدركين له.
وأظهرت النتائج أن “مخططات تخطيط القلب التي يراقبها المستهلك والمكتسبة في البيئات غير السريرية يمكن أن تحدد المرضى الذين يعانون من ضعف في وظائف القلب”.